(٢) (خ) ٦٤٧٨ , (م) ٩٦(٣) أَيْ: هَجَمُوا عَلَيْهِمْ صَبَاحًا قَبْل أَنْ يَشْعُرُوا بِهِمْ، يُقَال: صَبَّحْتُه , أَتَيْتُه صَبَاحًا بَغْتَة، وَمِنْهُ قَوْله تعالى: {وَلَقَدْ صَبَّحَهُمْ بُكْرَةً عَذَابٌ مُسْتَقِرّ}.فتح (١٩/ ٣٠٨)(٤) (خ) ٦٤٧٨ , (م) ٩٦(٥) الحامِيَةُ: الرجلُ يَحْمِي أَصحابه في الحرب. لسان العرب (ج ١٤ / ص ١٩٧)(٦) (حم) ٢١٧٩٣ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.(٧) أَيْ: لَحِقْنَا بِهِ حَتَّى تَغَطَّى بِنَا. فتح الباري - (ج ١٩ / ص ٣٠٨)(٨) (خ) ٤٠٢١ , (م) ٩٦ ,(٩) (م) ٩٦ , (خ) ٤٠٢١(١٠) (م) ٩٧(١١) (م) ٩٦(١٢) (حم) ٢١٨٥٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.(١٣) مَعْنَاهُ: أَنَّك إِنَّمَا كُلِّفْت بِالْعَمَلِ بِالظَّاهِرِ وَمَا يَنْطِق بِهِ اللِّسَان , وَأَمَّا الْقَلْب , فَلَيْسَ لَك طَرِيق إِلَى مَا فِيهِ، فَأَنْكَرَ عَلَيْهِ تَرْك الْعَمَل بِمَا ظَهَرَ مِنْ اللِّسَان , فَقَالَ: أَفَلَا شَقَقْت عَنْ قَلْبه لِتَنْظُر هَلْ كَانَتْ فِيهِ حِين قَالَهَا وَاعْتَقَدَهَا أَوْ لَا؟، وَالْمَعْنَى: أَنَّك إِذَا كُنْتَ لَسْت قَادِرًا عَلَى ذَلِكَ , فَاكْتَفِ مِنْهُ بِاللِّسَانِ.وَقَالَ الْقُرْطُبِيّ: فِيهِ دَلِيل عَلَى تَرَتُّب الْأَحْكَام عَلَى الْأَسْبَاب الظَّاهِرَة دُون الْبَاطِنَة. فتح الباري - (ج ١٩ / ص ٣٠٨)(١٤) (د) ٢٦٤٣ , (م) ٩٦(١٥) (م) ٩٧(١٦) لِأَنَّ الْإِسْلَام يَجُبُّ مَا قَبْلَه، فَتَمَنَّى أَنْ يَكُون ذَلِكَ الْوَقْتُ أَوَّلَ دُخُولِهِ فِي الْإِسْلَام , لِيَأمَن مِنْ جَرِيرَةِ تِلْكَ الْفَعْلَة.وَأَمَّا كَوْنُهُ لَمْ يُلْزِمْهُ دِيَةً وَلَا كَفَّارَة , فَقَالَ الْقُرْطُبِيّ: لَا يَلْزَمُ مِنْ السُّكُوت عَنْهُ عَدَمُ الْوُقُوع. فتح الباري - (ج ١٩ / ص ٣٠٨)(١٧) (خ) ٤٠٢١ , (م) ٩٦(١٨) (حم) ٢٢٥٤٣، وصححه الألباني في صَحِيح الْجَامِع: ١٦٩٨ , وقال شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.(١٩) (حم) ١٧٠٥٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح.(٢٠) (حم) ٢٢٥٤٣(٢١) (حم) ١٧٠٥٠(٢٢) المساءة: الحُزْن والغضب.(٢٣) (حم) ٢٢٥٤٣(٢٤) (حم) ١٧٠٥٠(٢٥) روى (خ) ٦٦٩٣ عَنْ حَرْمَلَةَ مَوْلَى أسامة بْنِ زَيْدٍ قَالَ: أَرْسَلَنِي أُسَامَةُ إِلَى عَلِيٍّ وَقَالَ: إِنَّهُ سَيَسْأَلُكَ الْآنَ فَيَقُولُ: مَا خَلَّفَ صَاحِبَكَ؟، فَقُلْ لَهُ: يَقُولُ لَكَ: لَوْ كُنْتَ فِي شِدْقِ الْأَسَدِ لَأَحْبَبْتُ أَنْ أَكُونَ مَعَكَ فِيهِ، وَلَكِنَّ هَذَا أَمْرٌ لَمْ أَرَهُ، فَلَمْ يُعْطِنِي شَيْئًا، فَذَهَبْتُ إِلَى حَسَنٍ وَحُسَيْنٍ وَابْنِ جَعْفَرٍ - رضي الله عنهم - فَأَوْقَرُوا (أَيْ: ملأوا) لِي رَاحِلَتِي.(٢٦) قال ابن الأَعرابي: الفِتْنة: الاختبار , والفِتْنة: المِحْنة , والفِتْنة: المال , والفِتْنة: الأَوْلادُ , والفِتْنة: الكُفْرُ , والفِتْنةُ: اختلافُ الناس بالآراء , والفِتْنةُ: الإِحراق بالنار. لسان العرب - (ج ١٣ / ص ٣١٧)(٢٧) [الأنفال/٣٩](٢٨) (م) ٩٦
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute