(٢) (حم) ١٢٧٢٧ , (خ) ٦٤٩٩(٣) (خ) ٦٤٩٩(٤) وَفِي رِوَايَة مُعْتَمِر: " اِمْرَأَة " بَدَل جَارِيَة، وَهُوَ يُوَضِّح أَنَّ الْمُرَاد بِالْجَارِيَةِ: الْمَرْأَة الشَّابَّة , لَا الْأَمَة الرَّقِيقَة. فتح الباري - (ج ١٩ / ص ٣٤٣)(٥) (خ) ٤٣٣٥(٦) أَيْ: سِنُّهَا.(٧) (خ) ٦٤٩٩ , (س) ٤٧٥٦(٨) (خ) ٤٣٣٥(٩) (حم) ١٢٣٢٤ , (خ) ٢٥٥٦ , (س) ٤٧٥٧ , وقال الأرناؤوط: إسناده صحيح.(١٠) أَيْ: الدِّيَةِ. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ١١٤)(١١) قَالَ أَبُو دَاوُد: سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ , قِيلَ لَهُ: كَيْفَ يُقْتَصُّ مِنْ السِّنِّ؟ , قَالَ تُبْرَدُ. (د) ٤٥٩٥(١٢) (جة) ٢٦٤٩ , (خ) ٤٣٣٥ , (م) ٢٤ - (١٦٧٥) , (س) ٤٧٥٧(١٣) لَمْ يُرِدّ أَنَسٌ الرَّدَّ عَلَى النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - وَالْإِنْكَار بِحُكْمِهِ , وَإِنَّمَا قَالَهُ تَوَقُّعًا وَرَجَاءً مِنْ فَضْله تَعَالَى أَنْ يُرْضِيَ خَصْمَهَا , وَيُلْقِي فِي قَلْبه أَنْ يَعْفُوَ عَنْهَا اِبْتِغَاء مَرْضَاته، وَلِذَلِكَ قَالَ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - حِين رَضِيَ الْقَوْم بِالْأَرْشِ مَا قَالَ. عون المعبود (١٠/ ١١٤)(١٤) قَالَ الْخَطَّابِيُّ: مَعْنَاهُ فَرْضَ اللهُ الَّذِي فَرَضَهُ عَلَى لِسَان نَبِيّه - صلى الله عليه وسلم - وَأَنْزَلَهُ مِنْ وَحْيِه وَتَكَلَّمَ بِهِ.وَقَالَ بَعْضهمْ: أَرَادَ بِهِ قَوْله: {وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ} [المائدة/٤٥] وَهَذَا عَلَى قَوْل مَنْ يَقُول: إنَّ شَرَائِع الْأَنْبِيَاء لَازِمَة لَنَا.وَقِيلَ: إِشَارَة إِلَى قَوْله {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ} عون (١٠/ ١١٤)(١٥) (حم) ١٢٧٢٧ , (خ) ٤٣٣٥ , (م) ٢٤ - (١٦٧٥) , (س) ٤٧٥٦ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(١٦) أَيْ: أَوْلِيَاء الْمَرْأَة الْمَجْنِيّ عَلَيْهَا. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ١١٤)(١٧) (خ) ٢٥٥٦ , (س) ٤٧٥٦(١٨) (خ) ٢٦٥١ , (م) ٢٤ - (١٦٧٥)(١٩) (د) ٤٥٩٥ , (خ) ٤٣٣٥ , (م) ٢٤ - (١٦٧٥) , (س) ٤٧٥٥ , (حم) ١٢٣٢٤
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute