(٢) تصديقُه قوله تعالى {إِذَا رَأَتْهُمْ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَهَا تَغَيُّظًا وَزَفِيرًا} [الفرقان: ١٢] , فَهَلْ تَرَاهُمْ إِلَّا بِعَيْنَيْنِ؟.(٣) (ت) ٢٥٧٤ , (حم) ٨٤١١(٤) أَيْ: وَكَّلَنِي اللهُ بِأَنْ أُدْخِلَ هَؤُلَاءِ الثَّلَاثَةَ النَّارَ , وَأُعَذِّبَهُمْ بِالْفَضِيحَةِ عَلَى رُءُوسِ الْأَشْهَادِ. تحفة الأحوذي (ج٦ص٣٦٨)(٥) (حم) ١١٣٧٢ , الصَّحِيحَة: ٢٦٩٩ , صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٢٤٥١(٦) الْجَبَّارُ: الْمُتَمَرِّدُ الْعَاتِي، وَالْعَنِيدُ: الْجَائِرُ عَنْ الْقَصْدِ، الْبَاغِي الَّذِي يَرُدُّ الْحَقَّ مَعَ الْعِلْمِ بِهِ. تحفة الأحوذي (ج٦ص٣٦٨)(٧) (ت) ٢٥٧٤ , (حم) ٨٤١١(٨) (حم) ١١٣٧٢
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute