(٢) (م) ١٥ - (٢٦٨٤) , (خ) ٦١٤٢(٣) لِأَنَّ كُلُّ مَنْ يَكْرَهُ الْمَوْتَ , إِنَّمَا يَكْرَهُهُ خَشْيَةَ أَنْ لَا يَلْقَى ثَوَابَ اللهِ , إِمَّا لِإِبْطَائِهِ عَنْ دُخُولِ الْجَنَّةِ بِالشُّغْلِ بِالتَّبَعَاتِ , وَإِمَّا لِعَدَمِ دُخُولِهَا أَصْلًا كَالْكَافِرِ. فتح الباري (ج ١٨ / ص ٣٤٨)(٤) (حم) ٢٥٨٧٣ , (م) ١٥٧ , وقال شعيب الأرناؤوط: حديث صحيح(٥) (حم) ١٢٠٦٦ , (خ) ٦١٤٢(٦) (م) ١٥ - (٢٦٨٤) , (ت) ١٠٦٧(٧) (حم) ١٢٠٦٦ , (خ) ٦١٤٢(٨) (م) ١٥ - (٢٦٨٤) , (ت) ١٠٦٧(٩) مَعْنَى الْحَدِيثِ أَنَّ الْمَحَبَّةَ وَالْكَرَاهَةَ الَّتِي تُعْتَبَر شَرْعًا هِيَ الَّتِي تَقَعُ عِنْدَ النَّزْعِ فِي الْحَالَة الَّتِي لَا تُقْبَلُ فِيهَا التَّوْبَةُ , حَيْثُ يُكْشَفُ الْحَالُ لِلْمُحْتَضِرِ , وَيَظْهَرُ لَهُ مَا هُوَ صَائِرٌ إِلَيْهِ. فتح الباري (ج ١٨ / ص ٣٤٨)(١٠) (حم) ١٨٣٠٩ , (خ) ٦١٤٢ , وقال شعيب الأرناءوط: إسناده حسن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute