للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

هِيَ أُمُّ الْقُرْآنِ وَهِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي وَهِيَ القرآن العظيم: (١) ١٩ هِيَ الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ يَرَاهَا الرَّجُلُ الْمُسْلِمُ أَوْ ترى له: (٤) ٢٤٣ هي العصر: (١) ٤٩١ هِيَ فِي عِلْمِ اللَّهِ قَلِيلٌ وَقَدْ آتَاكُمْ الله ما إن عملتم به انتفعتم: (٥) ١٠٥ هِيَ الْمَانِعَةُ هِيَ الْمُنْجِيَةُ تُنْجِيهِ مِنْ عَذَابِ القبر: (٨) ١٩٦ هي من قدر الله: (٤) ٣٧٧ هِيَ هَذِهِ السُّورَةُ وَهِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنُ العظيم الذي أعطيت: (١) ٢٠

[باب الواو]

واجعلنا شاكرين لنعمتك: (٢) ٢٦٥ وَإِذَا أَرَدْتَ بِقَوْمٍ فِتْنَةً فَتَوَفَّنِي إِلَيْكَ غَيْرَ مفتون: (٤) ٣٥٦، (٥) ٤٢٨ وإذا أَرْسَلْتَ كَلْبَكَ فَاذْكُرِ اسْمَ اللَّهِ فَإِنْ أَمْسَكَ عليك فأدركته حيا: (٣) ٣٠ وَإِذَا تَوَضَّأَ الْعَبْدُ فَغَسَلَ يَدَيْهِ خَرَجَتْ خَطَايَاهُ من بين يديه: (٣) ٥٤ وإذا عاهد غدر وإذا خاصم فجر: (٤) ٣٨٩ «وَإِذَا قَالَ- يَعْنِي الْإِمَامَ- وَلَا الضَّالِّينَ فَقُولُوا آمين: (١) ٥٨ وَاعْلَمُوا أَنَّ أَحَدَكُمْ لَنْ يُدْخِلَهُ عَمَلُهُ الْجَنَّةَ: (٣) ٣٧٤ وَالَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ لَقَدْ أَتَوْنِي الْمَرَّةَ الْأُولَى وإن إبليس لمعهم: (٢) ٤٦ وَالَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ لَوْ قَالَا: لَا لَأَمْطَرَ عليهم الوادي نارا: (٢) ٤٧ وَالَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ مَا أَنْتُمْ فِي الدُّنْيَا بأعرف بأزواجكم من أهل الجنة بأزواجهم ومساكنهم: (٨) ٢١ وَالَّذِي لَا إِلَهَ غَيْرُهُ لَا يَحِلُّ دَمُ رجل مسلم: (٣) ٣٢٦ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَوْ أَصْبَحَ فِيكُمْ موسى ثم اتبعتموه وتركتموني لضللتم: (٤) ٣١٥ والذي نفس محمد بيده مَا أَسَرَّ أَحَدٌ سَرِيرَةً إِلَّا أَلْبَسُهُ اللَّهُ رداءها علانية: (٣) ٣٦١ والذي نفسي بيده إن الميت ليسمع خفق نعالكم حين تولون عنه مدبرين: (٤) ٤٣٠ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّهُ لَيَخْتَصِمُ حَتَّى الشَّاتَانِ فيما انتطحتا: (٧) ٨٧ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّهُ لِيُخَفَّفُ عَلَى الْمُؤْمِنِ: (٨) ٢٣٧ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، إِنَّهُ لِيُخَفَّفُ عَلَى الْمُؤْمِنِ حَتَّى يَكُونَ أَخَفَّ عَلَيْهِ مِنْ صَلَاةٍ مَكْتُوبَةٍ يصليها في الدنيا: (٦) ٩٨ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّهَا لِتَعْدِلُ ثُلْثَ الْقُرْآنِ: (٨) ٤٩٠ والذي نفسي بيده سَنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ شِبْرًا بِشِبْرٍ وَذِرَاعًا بذراع: (٤) ١٥٢ والذي نفسي بيده، لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا: (٢) ٣٢٧ والذي نفسي بيده لا يدخل قلب الرجال الإيمان حتى يحبكم لله ورسوله: (٧) ١٨٥ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ من هذه الأمة: (٢) ٢٢

<<  <  ج: ص:  >  >>