للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا أَنْتُمْ بِأَسْمَعَ لِمَا أقول منهم ولكن لا يجيبون: (٣) ٣٩٨ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا أَنْتُمْ بِأَسْمَعَ لِمَا أَقُولُ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لَا يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يُجِيبُوا: (٣) ٣٧٥ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا أَنْتُمْ فِي الدُّنْيَا بِأَعْرَفَ بِأَزْوَاجِكُمْ وَمَسَاكِنِكُمْ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ بِأَزْوَاجِهِمْ ومساكنهم: (٣) ٢٥٧ والذي نفسي بيده ما السموات السَّبْعُ وَالْأَرْضُونَ السَّبْعُ عِنْدَ الْكُرْسِيِّ إِلَّا كَحَلْقَةٍ ملقاة بأرض فلاة: (١) ٥٢٠ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ مِنْ نَصَبٍ وَلَا وَصَبٍ وَلَا هَمٍّ وَلَا حُزْنٍ إلا كفر الله عنه بها من خطايا، حتى الشوكة يشاكها: (٧) ١٩٠ واللَّه إنك لخير أرض

الله: (٢) ٦٩ واللَّه إِنَّكِ لَخَيْرُ أَرْضِ اللَّهِ وَأَحَبُّ أَرْضِ الله: (٧) ١٧٥ واللَّه إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَخْشَاكُمْ لِلَّهِ وأعلمكم بما أتقي: (١) ٣٨١ واللَّه إني لأغار والله أغير مني: (٣) ٣٢٥ واللَّه لا يدخل قلب امرئ مسلم الإيمان حتى يحبكم لله ولقرابتي: (٧) ١٨٥ واللَّه لِلدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ مِنْ هَذَا على أهله حين ألقوه: (٤) ٣٩٠ واللَّه مَا الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا كَمَا يَغْمِسُ أَحَدُكُمْ إِصْبَعَهُ فِي الْيَمِّ فَلْيَنْظُرْ بِمَ ترجع يده: (٢) ١٥٧ واللَّه مَا زَالَ الشَّيْطَانُ يَأْكُلُ مَعَهُ حَتَّى سَمَّى، فَلَمْ يَبْقَ شَيْءٌ فِي بَطْنِهِ حَتَّى قاءه: (٣) ٣٤ وأمركم بأربع وأنهاكم عن أربع: (٤) ٥٧ وَأَمْلِكُ أَنْ كَانَ اللَّهُ نَزَعَ مِنْكُمُ الرَّحْمَةَ: (٤) ١٧٧ وَإِنْ أَصَابَهُ بِعَرْضِهِ فَإِنَّمَا هُوَ وَقِيذٌ فَلَا تأكله: (٣) ١٦ وإن خير هذه الأمة من كان أكثرها نساء: (٢) ١٦ وَإِنَّ رَبِّي أَمَرَنِي أَنْ أُعَلِّمَكُمْ مَا جَهِلْتُمْ مِمَّا عَلَّمَنِي في يومي هذا: (٣) ٦٤ وأنا آمركم بخمس الله أمرني بهن: (١) ١٠٦ وأنا أشهد أي رب: (٢) ٢٠ وأنا تدركني الصلاة وأنا جنب فأصوم: (١) ٣٨١ وَإِنَّكَ لَنْ تُنْفِقَ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِهَا وَجْهَ اللَّهِ إِلَّا أُجِرْتَ بِهَا حَتَّى مَا تَجْعَلُ في فيّ امرأتك: (٤) ٢٦٣ وَإِنَّكَ لَنْ تُنْفِقَ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِهَا وَجْهَ الله إلا ازددت بها درجة ورفعة: (١) ٥٤٥ وإنما ذكره مثل هدبة الثوب: (٢) ٣٢ وإنما كان الذي أوتيته وحيا: (١) ١١٠ وأهل السنن: (٣) ٢٠ وأي داء أدوأ من البخل: (٢) ٢٦٥

<<  <  ج: ص:  >  >>