للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: كَذَّبَنِي ابْنُ آدَمَ وَلَمْ يَكُنْ له أن يكذبني: (٥) ٢٢٢ يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: لِلْعُلَمَاءِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِذَا قَعَدَ عَلَى كُرْسِيِّهِ لِقَضَاءِ عِبَادِهِ: إِنِّي لَمْ أَجْعَلْ عِلْمِي وَحِكْمَتِي فِيكُمْ إِلَّا وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ أَغْفِرَ لَكُمْ: (٥) ٢٤١ يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: مَنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي: (١) ٣٣٦، (٦) ٣٨٦ يَقُولُ تَعَالَى: مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ بَارَزَنِي بِالْحَرْبِ: (٤) ٥٠٦ يقول الله تعالى: يا ابن آدم اذكرني إذا غضبت: (٢) ١٠٣ يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: يَا ابْنَ آدَمَ تَفَرَّغْ لِعِبَادَتِي أَمْلَأْ صَدْرَكَ غِنًى وَأَسُدَّ فقرك: (٥) ٢٨٨ يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: يَا ابْنَ آدَمَ ثِنْتَانِ لم يكن لك واحدة منهما: (١) ٣٦١ يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: يَا ابْنَ آدَمَ وَاحِدَةٌ لَكَ وَوَاحِدَةٌ لِي وَوَاحِدَةٌ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَكَ: (١) ٣٧٤ يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: يَا عِبَادِي لَوْ أَنَّ أَوَّلَكُمْ وَآخِرَكُمْ وَإِنْسَكُمْ وَجِنَّكُمْ كَانُوا عَلَى أَتْقَى قَلْبِ رَجُلٍ مِنْكُمْ مَا زَادَ ذَلِكَ فِي ملكي شيئا: (٦) ١٧٤ يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: يُؤْذِينِي ابْنُ آدَمَ يَقُولُ: لن يعيدني كما بدأني: (٧) ٣٧١ يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ: يَا آدَمُ، فيقول: لبيك ربنا وسعديك: (٥) ٣٤٤ يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: إِنَّ أَحَبَّ عِبَادِي إليّ أعجلهم فطرا: (١) ٣٨٢ يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: إِنِّي خَلَقْتُ عِبَادِي حُنَفَاءَ فَجَاءَتْهُمُ الشَّيَاطِينُ فَاجْتَالَتْهُمْ عَنْ دينهم: (٥) ٨٧، (٨) ٣٩٩ يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِمَلَكِ الْمَوْتِ: انْطَلِقْ إلى وليي فأتني به: (٤) ٤٣٣ يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي رُوحِ الْكَافِرِ اكتبوا كتابه في سجين: (٨) ٣٤٥ يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: مَنْ عَمِلَ حَسَنَةً فله عشر أمثالها: (٣) ٣٤٠ يقول الله عز وجل: وَعِزَّتِي وَجَلَالِي لَا يُجَاوِزُنِي الْيَوْمَ ظُلْمُ ظَالِمٍ: (٥) ٢٨٠ يَقُولُ اللَّهُ: وَعِزَّتِي وَجَلَالِي إِنِّي لَأَهِمُّ بِأَهْلِ الأرض عذابا: (٤) ١٠٦ يَقُولُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: أَنَا خَيْرُ شَرِيكٍ مَنْ أَشْرَكَ بِي أَحَدًا فَهُوَ لَهُ كُلُّهُ: (٥) ١٨٥ يَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّيْطَانِ الرجيم: (١) ٢٨ يقول تَعَالَى: يُؤْذِينِي ابْنُ آدَمَ يَسُبُّ الدَّهْرَ وَأَنَا الدهر: (٧) ٢٤٧ يَقُولُ: قَدْ دَعَوْتُ رَبِّي فَلَمْ يَسْتَجِبْ لِي: (١) ٣٧٣ يقول: قد دعوت قد دعوت فلم أر يستجاب لي: (١) ٣٧٣ يَكْشِفُ رَبُّنَا عَنْ سَاقِهِ فَيَسْجُدُ لَهُ كُلُّ مؤمن ومؤمنة: (٨) ٢١٦ يَكْفِيكَ آيَةُ الصَّيْفِ الَّتِي فِي آخِرِ سُورَةِ النساء: (٢) ٤٣٠ يَكُونُ خَلْفٌ بَعْدَ سِتِّينَ سَنَةً أَضَاعُوا الصَّلَاةَ واتبعوا الشهوات: (٥) ٢١٦ يكون قوم يعتدون في الدعاء والطهور: (٣) ٣٨٥ يكون للمسلمين ثلاثة أمصار: (٢) ٤٠٧ يُلْجِمُ الْكَافِرَ الْعَرَقُ ثُمَّ تَقَعُ الْغَبَرَةُ عَلَى وجوههم: (٨) ٣٢٧

<<  <  ج: ص:  >  >>