للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بعضهم فالحمد لله، ومن لم يسمح فعليك إعطاؤه حقه إذا قدرت ولو بعد مدة، وعليك تقوى الله في ذلك، في الصدق والجد حتى تؤتيهم حقوقهم، إلا إذا كان أحد غنيًا عنها وسمح بعضهم فجزاه الله خيرًا، ومن لم يسمح فعليك أن تتقي الله وأن تعطيه حقه.

<<  <  ج: ص:  >  >>