الدكتور أحمد محمد الطيب حاصل على درجة الدكتوراه من فرنسا في الفلسفة الإسلامية، وهو شيخ الطريقة الأحمدية الخلوتية الصوفية بصعيد مصر. ويوصف الدكتور الطيب بأنه من أشد أنصار تحويل التعليم الأزهري إلى التعليم العام تم تعيينه شيخًا جديدًا للأزهر بعد وفاة سابقه محمد سيد طنطاوي. كان من قبل مفتياً لمصر وذلك من ١٠/ ٣/٢٠٠٢م حتى ٢٧/ ٩/٢٠٠٣م ثم رئيساً لجامعة الأزهر من ٢٨/ ٩/٢٠٠٣م، وعضواً في لجنة السياسات بالحزب الحاكم، إلى أن صدر قرار تعيينه شيخاً للأزهر.
(تنبيه): التاريخ الميلادي تقريبي نظراً لاشتماله على أكثر من عام هجري أحياناً