قررت القوات الفرنسية انسحابها من الأراضي الأفغانية والذي بدأ بمغادرة أول دفعة منها والتي تشكل مائتي عسكري، كجزءٍ من عملية الانسحاب التي أعلنها الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي. فقد أعلن في كابول في يوليو من القاعدة الفرنسية المتقدمة في "تورا" أنَّ ربع الجنود الـ ٤ آلاف المنتشرين حاليًا في أفغانستان، سيعودون إلى فرنسا بحلول نهاية ٢٠١٢، وأنَّ كل الجنود الفرنسيين سيُرحَّلون من أفغانستان في العام ٢٠١٤، بعد أن يتم نقل المسؤوليات إلى أفغانستان.
(تنبيه): التاريخ الميلادي تقريبي نظراً لاشتماله على أكثر من عام هجري أحياناً