بعد حشد أنصار الرئيس علي عبدالله صالح في جمعة أسموها جمعة الأمن والأمان، تعرَّض الرئيس اليمني علي عبد الله صالح لمحاولة اغتيال، أصيب من جرَّائها بحروق بليغة، وقد تمت محاولة اغتياله في مسجد دار الرئاسة. واتهم الإعلام اليمني أنصار الشيخ صادق الأحمر، شيخ حاشد بارتكاب هذا التفجير، بينما نفى مدير مكتبه، أي صلة لهم بالهجوم، وفي فجر يوم الأحد ٥ يوليو، أعلن الديوان الملكي السعودي وصول الرئيس اليمني للأراضي السعودية لتلقي العلاج.
(تنبيه): التاريخ الميلادي تقريبي نظراً لاشتماله على أكثر من عام هجري أحياناً