(٢) لفظ المسند: «إن رسول اللَّه ﷺ ذكر فتنة، وأحسبه قال: فقربها- شك إسماعيل- ومعنى قربها: قرب وقوعها. (٣) أي مستتر في ثوب، جعله كالقناع. (٤) أي: قال رسول اللَّه ﷺ. (٥) لفظ المسند: «هذا وأصحابه يومئذ على الحق». (٦) تحفة الأحوذي، أبواب الدعوات، مناقب عثمان: ١٠/ ١٩٨، ١٩٩، ومسند أحمد: ٤/ ٢٣٥. وينظر المسند أيضا: ٤/ ٢٣٦، ٢٤٢، ٢٤٣. وسنن ابن ماجة، المقدمة، فضل عثمان ﵁، الحديث ١١١: ١/ ٤١. (٧) في المطبوعة: «عبد الرحمن العطار» وهو خطأ، صوابه من الترمذي، والتهذيب: ٨/ ١٨٥. (٨) أي: على هذا الترتيب عند ذكرهم، وبيان أمرهم. (٩) تحفة الأحوذي، أبواب المناقب، مناقب عثمان ﵁: ١٠/ ٢٠١. (١٠) في المطبوعة: «يونس، عن ابن أبي إسحاق». وهو خطأ، والمثبت عن المسند، والتهذيب: ١١/ ٤٣٣. (١١) في المسند: «من شهد رسول … ». (١٢) في المسند: «فركله بقدمه». (١٣) أي: فأجابه رجال. والّذي في معاجم اللغة. «فأنشد له».