للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ألا لي الويل على محمّد … قد كنت في حياته بمقعد

أبيت ليلى آمنا إلى الغد

أخرجه الثلاثة (١).

٤٣٨٢ - قيس بن قارب الضبيّ

(س) قيس بن قارب الضّبى. ذكره الدارقطني.

روى جعفر بن الزبير، عن القاسم بن أبي أمامة، عن قيس بن قارب الضّبّى قال: قال رسول اللَّه : لا يؤاخذ اللَّه ابن آدم بذنب أربعين يوما، يعنى لكي يستغفر اللَّه تعالى منه.

وقد روى هذا عن فروة بن قيس، وهو مذكور هناك (٢).

أخرجه أبو موسى.

[٤٣٨٣ - قيس بن قبيصة]

(س) قيس بن قبيصة.

أورده عبدان في الصحابة،

وروى بقية، عن عبد اللَّه مولى عثمان بن عفان، عن عبد اللَّه ابن يحيى الألهاني، عن قيس بن قبيصة: أن رسول اللَّه قال: «من لم يوص لم يؤذن له في الكلام مع الموتى: قيل: يا رسول اللَّه، وهل يتكلمون؟ قال: نعم، ويتزاورون».

أخرجه أبو موسى (٣).

[٤٣٨٤ - قيس بن قهد]

(ب) قيس بن قهد الأنصاري، من بنى مالك بن النجار، وهو قيس بن قهد بن قيس (٤) ابن ثعلبة بن غنم بن مالك بن النجار الأنصاري الخزرجي.

قال مصعب الزّبيرى: هو جد يحيى بن سعيد الأنصاري، قال: ولم يكن قيس بالمحمود في أصحاب النبي .


(١) الاستيعاب، الترجمة ٢١٦٠: ٣/ ١٣٠٢.
(٢) تقدمت ترجمته برقم ٤٢١٤: ٤/ ٣٥٨.
(٣) قال الحافظ في الإصابة، الترجمة ٧٢٢٤/ ٣/ ٢٤٧: «سنده ضعيف».
(٤) في الاستيعاب: «قيس بن عبيد بن ثعلبة».

<<  <  ج: ص:  >  >>