(٢) ضبطه أبو حاتم السجستاني بفتح فسكون. انظر «شرح ما يقع فيه التصحيف والتحريف للعسكريّ»: ٣٩٠. والكامل للمبرد: ١/ ١٨٥. وسمط اللآلي: ١/ ٢٨٥. والاشتقاق لابن دريد: ١٨٤. (٣) ما بين القوسين عن المصورة، وجمهرة أنساب العرب. (٤) وكذلك هو في جمهرة أنساب العرب لابن حزم: ١٩٨، ١٩٩. (٥) يبدو أنه وقع سقط في نسخة الاستيعاب التي كانت لدى ابن الأثير، ونسب «النمر بن تولب» في الاستيعاب: ٤/ ١٥٣١، ١٥٣٢ مثل ما ساقه ابن الأثير عن ابن للكلبي، غاية الأمر أنه قيل في بعض النسخ: «أقيش بن عبد كعب بن عوف … ». وفي ثانية: «أقيش بن عبد عوف … »، وفي ثالثة: «أقيش بن عبد بن عوف»، فأسقط من الأولى: «بن» فقط، ومن الثانية: «بن كعب بن». ومن الثالثة: «كعب بن». (٦) الرجز في الشعر والشعراء: ٣٠٩، والأغاني: ١٩/ ١٥٩، والإستيعاب لابن عبد البر: ٤/ ١٥٣٢. (٧) ما بين الأقواس المعقوفة عن المراجع المتقدمة، وهو ساقط من المصورة والمطبوعة، ولا بد من إثباته ليستقيم السياق. (٨) في المصورة والمطبوعة: «تطعمنا اللحم». وهو تصرف من الناسخ، والبيت في اللسان أيضا (علف)، (لحم)، يقول: نسقي الخيل الألبان إذا أجدبت الأرض، فسمى اللبن لحما، لأنها تسمن على اللبن. وعن ابن الأعرابي انهم كانوا إذا أجدبوا وقل اللبن، يبسوا اللحم وحملوه في أسفارهم، وأطعموه الخيل.