(٢) أي: ناحيته وجانبه. (٣) الرواح: من الزوال إلى الليل. (٤) أي: أنا غالبة بالحجة. (٥) أي: شديد جعودة الشعر. «عينه قائمة»: أي باقية في موضعها صحيحة، وإنما ذهب إبصارها. وفي رواية مسلم: «عينه طافية»، أي: مرتفعة. (٦) قيل: إن عبد العزى هذا كان يهوديا، وقيل: رجل من خزاعة هلك في الجاهلية. (٧) تحفة الأحوذي، أبواب الفتن، باب «ما جاء في فتنة الدجال»، الحديث ٢٣٤١: ٦/ ٤٩٩ - ٥٠٨، وقال الترمذي: «هذا حديث غريب حسن صحيح». وانظر تفسير الحافظ ابن كثير: ٢/ ٤١٤، ٥/ ٣٦٨ بتحقيقنا. (٨) في المطبوعة والمصورة «أبى حمزة»، بالحاء والزاي. والصواب عن المشتبه للذهبي: ٢٤٧، والاستيعاب: ٤/ ١٥٣٤، والإصابة: ٣/ ٥٤٦، والخلاصة. (٩) نص الاستيعاب: «ثم أبضع معي في حلتين من اليمن». وهو أصوب. ولعل معناه: أنه دفع إليه بضاعة في مقابل حلتين من اليمن.