(٢) الاستيعاب، الترجمة ١٩٢١: ٣/ ١١٧٩. (٣) الجر: واحده جرة، وهي الإناء المعروف من الفخار، وأراد بالنهى عن الجرار المدهونة لأنها أسرع في الشدة والتخمير. (٤) ما بين القوسين عن مخطوطة دار الكتب «١١١» مصطلح حديث، والإصابة، الترجمة ٦٨٥٢: ٣/ ١٧٤، ولا به من إثباته، فسيأتي أنه يروى عنه ابن أخيه عبد الملك بن عبد اللَّه بن أبي سفيان، وعليه فعمرو هو أخو عبد اللَّه، وعبد اللَّه هو ابن أبي سفيان، لا ابن سفيان. (٥) ما بين القوسين عن الإصابة أيضا. (٦) في المطبوعة: «السلمة». بالسين، وهو خطأ. والصواب ما أثبتناه، والمراد بالثلمة: «موضع الكسر من الإناء، قال ابن الأثير في النهاية: «وإنما فهي عنه لأنه لا يتماسك عليها فم الشارب، وربما انصب الماء على نوبه وبدنه، وقيل: لأن موضعها لا يناله التنظيف التام إذا غسل الإناء، وقد جاء في الحديث، «إنه مقصد الشيطان» ولعله أراد به عدم النظافة».