(٢) انظر: ١/ ٥٢، ٩٣، أما التراجم المسماة بصالح فلم يذكر في واحدة منها أن صاحبها يكنى أبا رافع. ولم يذكر أبو عمر في الاستيعاب ٤/ ١٦٥٦ أن من أسمائه صالحا، فذكر: إبراهيم، وأسلم، وهرمز، وثابتا. وكذلك قال ابن الأثير في ترجمة إبراهيم: ١/ ٥٢. (٣) ما بين القوسين المعقوفين عن الترمذي. وسنن أبي داود، كتاب الصلاة، باب «الرجل يصلى عاقصا شعره»، الحديث ٦٤٦: ١/ ١٧٤. (٤) في المطبوعة: «ضفيرته». والمثبت عن المصورة والترمذي. والعقص: جمع الشعر وسط الرأس، أو لفظ الذوائب على الرأس كفعل النساء. وفي سنن أبي داود: «وقد غرز ضفرة: في قفاه»، أي: لوى شعره وأدخل أطرافه في أصوله. (٥) أي: موضع قعود الشيطان. وفي المطبوعة: «ذلك كفل من الشيطان». و «من» غير ثابتة في الترمذي. (٦) تحفة الأحوذي، أبواب الصلاة، باب «ما جاء في كراهية كف الشعر في الصلاة»، الحديث ٣٨٢: ٢/ ٣٨٩ - ٣٩٠، وقال الترمذي: «حديث حسن». هذا وقد أخرج ابن ماجة حديث أبي رافع من وجه آخر، انظر سنن ابن ماجة، كتاب الإقامة، باب «كف الشعر والثوب في الصلاة»، الحديث ١٠٤٢: ١/ ٣٣١.