(٢) ابتذلت: امتهنت نفسك في الأعمال، لموت من كان يكفيه أمره. ويروى الفعل بالبناء للمجهول أيضا. تدعوه أمامه إلى أن يشترى من العبيد من يكفيه أمره. (٣) أي: صار تحته مثل القضض، وهو الحصى. (٤) في المطبوعة، «بجسمي». والمثبت عن المصورة، والديوان. (٥) يقول: الّذي أنحل جسمي وأهزله هلاك أبنائى. (٦) في المطبوعة والاستيعاب: «عورى». والمثبت عن المصورة والديوان. وعور: جمع عوراء، من العوار- بضم أوله وتشديد ثانيه- وهو: ما يصيب العين من رمد أو قذى. (٧) هوى: هواي. وأعنقوا: أسرعوا. (٨) غبرت: بقيت. ناصب: ذي نصب- بفتحتين- وهو: الجهد والتعب. ومستتبع: مستلحق، يقول: أنا مذهوب بي، وصائر إلى ما صاروا إليه. (٩) المروة: حجر أبيض براق تقتدح منه النار، ويقال لمن كثرت مصائبه قرعت مروته. والمشقر: سوق بالطائف. وفي الديوان: «بصفا المشرق»، والمشرق: مسجد الخيف بمنى. (١٠) في الديوان: «جون السراة»، وقيل في شرحه: يريه به حمار الوحش، والجون: الأسود. والسراة: أعلى الظهر. والجدائد: أتنه. اعتبر الشاعر في حدثان الدهر بحمار الوحش، لما ذكروا أنه يعمر مائتي سنة وأكثر من ذلك.