(٢) في المطبوعة: «اليمامي». والمثبت عن الاستيعاب، وترجمة «طلحة بن مصرف» في الخلاصة ثم من ترجمة «كعب بن عمرو الهمدانيّ اليامي»، وستأتي. (٣) أخرجه الإمام أحمد عن عبد الصمد بن عبد الوارث، عن أبيه، عن ليث باسناده نحوه، المسند: ٣/ ٤٨١. كما أخرجه أبو داود في كتاب الطهارة، باب «صفة وضوء النبي ﷺ»، الحديث ١٣٢: ١/ ٣٢. والقذال هو: جماع مؤخر الرأس من الإنسان، أو: أول القفا. (٤) كذا، ومثله في الإصابة، ولعل صواب العبارة أن يقال: «لأنه عمرو بن غنم بن مازن». (٥) يعنى كتاب ابن منده، فلفظ ابن إسحاق كما في سيرة ابن هشام ١/ ٧٠٥: «ومن بنى خنساء بن مبذول بن عمرو بن غنم بن مازن: أبو داود … » وعلى هذا يكون السقط في نسخة ابن منده- كما يرى أبو نعيم- هو: «ابن» الواقعة بين «مبذول وعمرو». كما سقط «غنم» أبو عمرو. واللَّه أعلم.