(٢) في المطبوعة: «يستدن» والمثبت عن سيرة ابن هشام، وتفسير ابن كثير، الآية ١٩٢ من سورة الأعراف: ٣/ ٥٣٣ بتحقيقنا، ومعنى: «مستدن»، من السدانة، وهي خدمة البيت وتعظيمه، ينظر الروض الأنف للسهيلى: ١/ ٢٣ (٣) في المطبوعة: «فلشناك». والمثبت عن السيرة. (٤) قال السهيليّ في الروض ١/ ٢٨٠: «وقوله «ديان الدين»، الدين: جمع دينه، وهي العادة، ويقال لها: دين أيضا، قال ابن الطثرية، واسمه يزيد: أرى سبعة يسعون للوصل كلهم … له عند ليلى دينة يستدينها فألقيت سهمي بينهم حين أوخشوا … فما صار لي في القسم إلا ثمينها ويجوز أن يكون أراد بالدين: الأديان، أي: هو ديان أهل الأديان، ولكن جمعها على الدين، لأنها ملل ونحل». (٥) ينظر سيرة ابن هشام: ١/ ٤٥٢، ٤٥٣.