(٢) في المطبوعة: «وأسعد بن عبيد». والصواب ما أثبتناه، وقد تقدمت ترجمة «سعد بن عبيد»، برقم ٢٠١٧: ٢/ ٣٥٩. هذا وسيأتي في كتاب الكنى أن «أبا زيد» هو سعد بن عبيد، ومن العلماء من قال: إن «أبا زيد» إنما هو قيس بن السكن، وقد تقدمت ترجمة قيس برقم ٤٣٤٩: ٤/ ٤٢٧. (٣) ما بين القوسين زيادة لا بد من إثباتها. وقد سقطت من المطبوعة ومخطوطة الدار ١١١ مصطلح، والمصورة. والحديث رواه الترمذي، وينظر مقدمة ابن الأثير في بيان سنده إلى سنن الترمذي في أول الكتاب. وقد تقدم هذا السند مرارا. (٤) في سنن الترمذي: «عبيد اللَّه بن عبد اللَّه». وفي التهذيب ٧/ ٢١: «عبيد اللَّه بن عبد اللَّه بن ثعلبة الأنصاري المدني. وقيل: عبد اللَّه بن عبيد اللَّه، وقيل غير ذلك، روى عن عبد الرحمن بن يزيد بن جارية، عن عمه مجمع في الدجال. وعنه الزهري». (٥) تحفة الأحوذي، أبواب الفتن، باب «ما جاء في قتل عيسى بن مريم الدجال»، الحديث ٢٣٤٥: ٦/ ٥١٣، ٥١٤. وقال الترمذي: «هذا حديث صحيح».