(٢) أي: يداه لا تحبسان شيئا من ماله، فهو يعطى إذا هاجت الشمال في الشتاء. وهذا كناية عن الجدب. (٣) النواهل: المشتهيات للأكل، كما تشتهي الإبل الماء. والجزع: منعطف الوادي. (٤) في المطبوعة والاستيعاب ٤/ ١٦٣٧: «جميلا». والمثبت عن المصورة. ورواية الديوان. لظل جميل أسوأ القوم تلة* ولكن قرن الظهر للمرء قاتل يريد بقرن الظهر: القرن الّذي جاءه من وراء ظهره. (٥) ديوان الهذليين: ٢/ ١١٦. (٦) هما نديما جذيمة الأبرش، وإليهما يشير متمم بن نويرة: وكنا كندمانى جذيمة حقبة* من الدهر حتى قيل: لن يتصدعا انظر قصة ندمانى جذيمة في عيون الأخبار: ١/ ٢٧٤. (٧) الاستيعاب: ٤/ ١٦٣٨، وانظر ديوان الهذليين: ٢/ ١٥٧ - ١٥٨. (٨) في ديوان الهذليين: «بلى، إنها تعفو الكلوم». (٩) يقول: إنما نحن نحزن على الأقرب فالأقرب، ومن مضى ننساه وإن عظم. (١٠) قوسي: موضع ببلاد السراة من الحجاز. (١١) يقول: لما صرع ألقى رجل ثيابه على خراش فواراه، وشغلوا بقتل عروة، فنجا خراش.