(٢) لفظ الترمذي: «لا، أنتم اليوم … ». (٣) تحفة الأحوذي، أبواب صفة القيامة، الحديث ٢٥٩٤: ٧/ ١٧٦، ١٧٧، وقال الترمذي: «هذا حديث حسن غريب». (٤) في المطبوعة: «حدثنا أبو سفيان». والصواب عن الترمذي، والبخاري، كتاب الرقاق، باب «فضل الفقر»: ٨/ ١١٩. وأبو أحمد هذا هو محمد بن عبد اللَّه الزبيري، يروى عن سفيان الثوري. ينظر التهذيب: ٩/ ٢٥٤. (٥) أي: بأمر رسول اللَّه. (٦) يعنى الغنائم التي تناولها من أدرك زمن الفتوح، وكأن المراد بالأجر ثمرته، فليس مقصورا على أجر الآخرة. (٧) في المطبوعة: «فهو يهدينا»، بالياء المثناة، وهو خطأ والصواب عن الترمذي. وفي النهاية لابن الأثير: «ومنه حديث خباب»: «ومنا من أينعت له ثمرته فهو يهدبها.، أي: يجنيها». هذا وتكسر الدال وتضم. (٨) الإذخر- بكسر الهمزة-: حشيش معروف طيب الرائحة. والحديث أخرجه الترمذي في أبواب المناقب. تنظر تحفة الأحوذي، باب مناقب مصعب بن عمير، الحديث ٣٩٤٣: ١٠/ ٣٥٣ - ٣٥٥، وقال الترمذي: «هذا حديث حسن صحيح». (٩) في المطبوعة: «القاسم بن الحافظ». و «بن» غير ثابتة في المصورة. وتنظر ترجمتنا لأبى محمد في ٣/ ٣١١.