(٢) أصفاه بكذا: آثره به. (٣) لم ترد هذه الكلمة فى كتب اللغة، وفيها: «خصه بالشىء خصا بالفتح وخصوصا وخصوصية بالفتح فيهما وبضمان وخصيصى بالكسر والقصر ويمد، وخصية بفتح الأول وكسر الثانى مشددا وتشديد الثالث، وتخصة بفتح الأول وكسر الثانى وتشديد الثالث، واختصه: أفرده به دون غيره، والاسم الخصوصية بالفتح والضم والخصية بكسر أوله وثانيه مشددا، والخاصة والخصيصى والخصيصاء بكسر أولهما، وفعلت ذلك به خصية وخاصة وخصوصية» ولم ترد فيها كلمة خصيصة. أقول: وقد شاع فى عصرنا هذا استعمال كلمة «خصائص» ولأبى الفتح بن جنى (وهو من أحذق أهل العلم والأدب، توفى سنة ٣٩٢ هـ) كتاب جليل فى فقه اللغة سماه «الخصائص» وعندى أنها جمع خصيصة، وأن هذه الكلمة مما فات مدونى اللغة تدوينها. (٤) بقوله: «رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوالِدَيَّ». (٥) الأنسة بالتحريك والأنس بالضم وبالتحريك: ضد الوحشة. (٦) أى فرح. (٧) المنفس: النفيس. (٨) الأزر: القوة والظهر. (٩) آده الأمر: بلغ منه المجهود.