عليه من اللؤم سروالة ... فليس يرق لمستعطف والسراوين بالنون لغة فيه، والشروال بالشين لغة أيضا. (٢) الركب جمع ركاب ككتاب وهو للسرج كالغرز للرحل، ونزا ينزو: وثب. (٣) تمعددوا: تشبهوا بعيش معد بن عدنان، وكانوا أهل قشف وغلظ فى المعاش، يقول: كونوا مثلهم ودعوا التنعم وزى العجم، وهكذا هو فى حديثه الآخر: «عليكم باللبسة المعدية» أى خشونة اللباس. (٤) وفى صحيح البخارى عن عمر رضى الله عنه «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الحرير إلا هكذا، وأشار بأصبعيه اللتين تليان الإبهام (أى السبابة والوسطى) يعنى الأعلام (جمع علم بالتحريك وهو رسم الثوب ورقمه فى أطرافه) - انظر باب اللباس.