[٤٠٤ - كتابه إلى رجاء بن حيوة]
وكتب إلى رجاء بن حيوة:
«أما بعد، فإنه من أكثر من ذكر الموت اكتفى باليسير، ومن علم أن الكلام عمل قلّ كلامه إلا فيما ينفعه».
(العقد الفريد ١: ٣٠٠)
وروى الطبرى قال:
كتب عمر بن عبد العزيز إلى أهل الشأم:
«سلام عليكم ورحمة الله، أما بعد: فإنه من أكثر ذكر الموت قلّ كلامه، ومن علم أن الموت حقّ رضى اليسير، والسلام».
(تاريخ الطبرى ٨: ١٣٩)
[٤٠٥ - كتابه لأهل العلم]
«أما بعد، فآمر أهل العلم أن ينشروا العلم فى مساجدهم، فإن السّنّة كانت قد أميتت». (سيرة عمر لابن الجوزى ص ٩٤)
[٤٠٦ - كتابه إلى جنده]
وبلغه عن جند له شىء، فكتب إليهم:
«الله لا إله إلّا هو ليجمعنّكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه، ومن أصدق من الله حديثا». (سيرة عمر لابن الجوزى ص ٩٨)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute