يا هاشم أعنا- انظر الفخرى (ص ١٦٢ و ١٩٨) ولسان العرب فى مادة «بيض» (٨: ٢٩٧). (١) الخلل: الفرجة بين الشيئين، والجمع خلال كجبل وجبال، وومض البرق كوعد: لمع لمعا خفيا، والضرام: اشتعال النار. (٢) أذكى النار: أوقدها. (٣) وسيرد عليك بعد أن هذا الكتاب كتبه ابن سيار إلى مروان بن محمد. (٤) كان ثلاثتهم من حذاق المغنين فى العصر الأموى. (٥) أى يحرض. (٦) وذلك أن الوليد قد ظهر منه قبل خلافته خلاعة ومجانة وتهاون بالدين واستخفاف به كما قدمنا لك؛ فلما أفضت إليه الخلافة لم يزد من الذى كان فيه من اللهو واللذة والركوب للصيد وشرب النبيذ ومنادمة الفساق إلا تماديا وجدا، فثقل ذلك على رعيته وجنده فكرهوا أمره، وكان من أعظم ما جنى على نفسه-