(٢) يعنى جده وأبا جده. فهو محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن على بن أبى طالب ابن عبد المطلب. (٣) يعنى نفسه، ويعنى محمدا الباقر بن على زين العابدين بن الحسين. (٤) أرفعهم وخيرهم. (٥) يعرض بالمنصور، وكانت أم المنصور أم ولد يقال لها سلامة، بربرية- انظر مروج الذهب ٢: ٢٢٨ والعقد الفريد ٣: ٤٤. (٦) يعنى جده أبا طالب، وأن الله سيخفف عنه العذاب لما كان منه من نصرة رسول الله وحمايته من أذى قريش. (٧) انظر ص ١٣. (٨) انظر ص ٢٤. (٩) انظر ص ٣٠. (١٠) فى رواية الكامل للمبرد وصبح الأعشى اختلاف يسير أيضا، جاء فيهما بعد الآية الكريمة: «وأنا أعرض عليك من الأمان مثل الذى أعطيتنى، فقد تعلم أن الحق حقنا، وأنكم إنما طلبتموه بنا، ونهضتم فيه بشيعتنا، وحطتموه بفضلنا، وأن أبانا عليا عليه السلام كان الوصى والإمام، فكيف ورثتموه دوننا ونحن أحياء، وقد علمت أنه ليس أحد من بنى هاشم يمت بمثل فضلنا، ولا يفخر بمثل قديمنا وحديثنا ونسبنا، وسببنا، وإنا بنو أم أبى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة بنت عمرو فى الجاهلية-