(٢) ويروى هذا البيت لحسان بن ثابت- انظر ديوان حسان ص ١٤٢ - وفى ديوان الحماسة ٢: ١٤ أنه لرجل من بنى قريع. (٣) ذكر صاحب زهر الآداب أنه محمد بن حازم الباهلى، وفى الأغانى (ج ١٣: ص ١٠) أنه العتابى أو الحكم بن قنبر، وقبله: مقالة السوء إلى أهلها ... أسرع من منحدر سائل (٤) المكافأة: المجازاة. (٥) هو عيينة بن حصن بن حذيفة بن بدر الفزارى، أحد المؤلفة قلوبهم، أعطاه رسول الله صلى الله عليه وسلم من غنائم هوازن مائة بعير- انظر سيرة ابن هشام ٢: ٣٢١. (٦) بسط الجاحظ معانى هذه الرسالة بصورة أوسع، فى رسالته «التربيع والتدوير» وأورد فيها أكثر فقرها بألفاظها- انظر الفصول المختارة من كتب الجاحظ على هامش الكامل للمبرد ص ٦٠ وما بعدها، ومجموعة رسائل الجاحظ، طبع الساسى ض ١١٢. (٧) فى الأصل «لخدمة» وهو تحريف وصوابه «لحرمة» والتصويب عن رسالة التربيع والتدوير وفيها «لحرمتى».