(٢) برح به الأمر تبريحا: جهده واشتد عليه. (٣) الغرب: الحدة. (٤) بعينه غرب: إذا كانت تسيل فلا تنقطع دموعها. (٥) قال تعالى: «إِنَّ قارُونَ كانَ مِنْ قَوْمِ مُوسى فَبَغى عَلَيْهِمْ. وَآتَيْناهُ مِنَ الْكُنُوزِ ما إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ» كان ابن عم موسى وابن خالته، والأكار بالتشديد الحراث، جمعه أكرة، كأنه جمع آكر فى التقدير. (٦) هو النبى الذى لقيه موسى عليه السلام، وفتاه يوشع بن نون، فى طريقهما، وفى ذلك يقول تعالى: «فَوَجَدا عَبْداً مِنْ عِبادِنا آتَيْناهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنا وَعَلَّمْناهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْماً». والفيوج جمع فيج بالفتح: وهو رسول السلطان الذى يسعى بالكتب.