(٢) شراه يشريه: اشتراه وباعه ضد. والمراد هنا الثانى، قال تعالى: «وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ» أى يبيعها، وقال: «وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ» أى باعوه، وأخوه: هو جعفر بن أبى طالب، قاتل يوم مؤتة حتى استشهد- انظر ص ٣٩٥. (٣) جاء فى مقال خاطب به الحسن بن على عليه السلام معاوية. «وأنشدك الله يا معاوية: أتذكر يوما جاء أبوك على جمل أحمر، وأنت تسوقه، وأخوك عتبة هذا يقوده، فرآكم رسول الله صلى الله عليه وآله فقال اللهم العن الراكب والقائد والسائق؟ » انظر شرح ابن أبى الحديد م ٢: ص ١٠٢. (٤) الغوائل: الدواهى، وفى ابن أبى الحديد «وتخالفان فى ذلك القبائل». (٥) وفيه «يرون الفضل فى اتباعه، والشقاق والعصيان فى خلافه».