(٢) اشتجار الرماح: تشابكها فى الطعان. (٣) فى المنظوم والمنثور بعد ذلك «فدالى الرفاهة والسعة وتقدم العسكر أو التأخر عنه، فإن ذلك مما يضعف الوالى ويوهنه لاستنامته إلى من ولاه ذلك، وأمنه به على جيشه» وفى أول العبارة تحريف وقد تقدمت فى صفحة ٤٣٣ وموضعها هنالك، وقوله «قد كفوهما ... إلى غيرهما» ساقط منه. (٤) فيه «واعلم أنك إذ ... أمنت بإذن الله طوارق ... ». (٥) من قوله «وإن تكن العاقبة ... إلى بالعافية» ساقط من المنظوم والمنثور، وفى مفتاح الأفكار «استحقبت» بالباء أى احتملت، وفى صبح الأعشى «استحقيت». (٦) أى مفزعا لك، من راعه إذا أفزعه، وفى المنظوم والمنثور «أو طرقك رائعا فى ... حذرا معدا مشمرا عن ساقك مسترا لحربك» وفيها نقص وتحريف.