(٢) عده الجاحظ فى أنواع الحمام، وقيل: هو الذى تسميه العامة اليمام- انظر كلمة عنه «فى حياة الحيوان الكبرى» للدميرى ٢: ٧٤. (٣) فسره فى العقد قال: «قوله: لو عطست ضبا: يريد أن الضباب من طعام الأعراب، وفى بلدهم يقال: لو عطست فنثرت ضبا من عطاسك لم تلحق بالأعراب ولم تكن إلا نبطيا، وقد جاء فى بعض الحديث: إن القط من نثرة عطسة الأسد، وإن الفأر من نثرة عطسة الخنزير، فقال هذا: لون أن الضب من نثرتك لم تكن إلا نبطيا» اه. والنبط: قوم كانوا ينزلون بالبطائح بين العراقين. (٤) أى كف، وفى الأصل «فأقصر عن بعضك» وهو تحريف. (٥) الخزامى: نبت زهره أطيب الأزهار نفعة، والثمام: نبت أيضا. (٦) فى العقد «شعام» وهو محرف، وأرى أن صوابه «شبام» وهو نبات يشب (أى تحسن) به لون الحناء. (٧) الشلو: الجسد من كل شىء، والنبع: شجر للقسى والسهام، والبشام: شجر عطر الرائحة يستاك بقضبه.