(٢) هكذا فى الأصل. (٣) ورد فى نبوءة أشعيا (الإصحاح ٤٢ آية ١ - ٤) من الكتاب المقدس: هو ذا عبدى الذى أعضده، مختارى الذى سرت به نفسى، وضعت روحى عليه، فيخرج الحق للأمم، لا يصيح ولا يرفع ولا يسمع فى الشارع صوته. قصبة مرضوضة لا يقصف، وفتيلة خامدة لا يطفأ، إلى الأمان يخرج الحق، لا يكل ولا ينكسر حتى يضع الحق فى الأرض، وتنتظر الجزائر شريعته». (٤) فى الأصل: «فى خمسة وأربعين مزمورا». (٥) هكذا وردت العبارة فى الاصل، وهى مليئة بالتحريف ويتضح لك تصحيحها إذا رجعت إلى سفر المزامير، جاء فى المزمور ٤٥ آية ٢ - ٥ من الكتاب المقدس: «انسكبت النعمة على شفتيك، لذلك باركك الله إلى الأبد، تقلد سيفك على فخذك، أيها الجبار جلالك وبهاءك، وبجلالك اقتحم، اركب من أجل الحق والدعة والبر، فتريك يمينك مخاوف، نبلك المسنونة فى قلب أعداء الملك، شعوب تحتك يسقطون». (٦) ورد فى سفر التثنية (الإصحاح ٣٣ آية ١) من الكتاب المقدس: «جاء الرب من سيناء وأشرق لهم من سعير، وتلألأ من جبل فاران، وأتى من ربوات القدس، وعن يمينه نار شريعة لهم».