(٢) الظلف: ظفر كل ما اجتر، وهو للبقر والشاء والظباء، وشبهها بمنزلة القدم للإنسان. (٣) الفرسن. طرف خف البعير، وقد يستعار للشاة. (٤) أى يعود ثوابها يوم القيامة فى عظمه كالجبل العظيم. (٥) أى ولو بصلة من حبل. (٦) يستتم: يطلب تمام ما يحتاج إليه. (٧) ألحف: ألح. (٨) ارتز: أمسك وبخل. (٩) الثلاثة: هم الآخذ والمعطى ومن يلوم المعطى، وألام: أتى ما يلام عليه. (١٠) الدر: اللبن، والمراد هنا الخير عامة. (١١) ألجأك: اضطرك، ويروى فى القاموس «شرما أجاءك إلى مخة عرقوب» وفى مجمع الأمثال «شرما يجيئك ... » - مضارع أجاء- قال الميدانى: ويروى «ما يشيئك» والشين بدل من الجيم وهذه لغة تميم، يقال: أجأته إلى كذا: أى ألجأته، والمعنى: ما ألجأك إلى مخة عرقوب إلا شر أى فقر وفاقة! وذلك أن العرقوب لا مخ له وإنما يحوج إليه من لا يقدر على شىء، يضرب للمضطر جدا يطلب من اللئيم.