(٢) وفى رواية صبح الأعشى ونهاية الأرب «هى والله من بنات الحقائق ومخبآت الصنادق». (٣) هو الوزير أبو محمد الحسن بن محمد ينتهى نسبه إلى المهلب بن أبى صفرة، كان وزير معز الدولة بن بويه الديلمى ببغداد، وتوفى سنة ٣٥٢، انظر ترجمته فى وفيات الأعيان ج ١: ص ١٤٢. (٤) نسبة إلى عبادان، وهو موضع تحت البصرة قرب البحر الملح، منسوب إلى عباد بن حصين الحبطى لأنه أول من رابط به. وأما زيادة الألف والنون فهو لغة كانت مستعملة فى البصرة ونواحيها، كانوا إذا سموا موضعا أو نسبوه إلى رجل أو صفة يزيدون فى آخره ألفا ونونا كقولهم فى قرية عندهم منسوبة إلى زياد بن أبيه زيادان، وأخرى إلى عبد الله عبد الليان، وأخرى إلى بلال بن أبى بردة بلالان- انظر معجم البلدان لياقوت ج ٦: ص ١٠٥. (٥) الذمام: الحق والحرمة. (٦) هكذا فى نهاية الأرب، وفى صبح الأعشى «محمد بن أبى فليح». وجاء فى خلاصة تذهيب الكمال فى أسماء الرجال للخزرجى ص ٢٦٥ «فليح بن سليمان الأسلمى أو الخزاعى أحد أئمة العلم مات سنة ١٦٨ هـ». (٧) كذا فى نهاية الأرب، وفى صبح الأعشى «عن عيسى بن دوأب بن المتاح». وفى شرح ابن أبى الحديد «عيسى بن دأب عن صالح بن كيسان عن هشام بن عروة عن أبيه عروة بن الزبير عن أبى عبيدة بن الجراح». (٨) مولى أبى عبيدة.