(٢) من محضه الود وأمحضه: أى أخلصه. (٣) فى المنظوم والمنثور «ولم يبلغ بهم الصمت فى الحركة مستمعان» وهو تحريف، والصلف: مجاوزة قدر الظرف والادعاء فوق ذلك تكبرا، (٤) فى المنظوم والمنثور «من أقطار الدرع» وفى صبح الأعشى «من أبطال الذرع» وفى مفتاح الأفكار «من أبطال البدع» وأرى أن ذلك تحريف، والصواب «من إبطار الذرع» ومعناه من الذرع: أى القوة المبطرة: أى الداعية إلى البطر، كما يدل عليه سياق الكلام. (٥) التهجين: التقبيح. (٦) الجلب والجلبة بالتحريك: اختلاط الأصوت، وقد جلبوا كنصر وضرب وأجلبوا وجلبوا. (٧) فى المنظوم والمنثور «بالمصاحبة له» والأولى أنسب وأولى. (٨) وجف الفرس: عدا، وأوجفه: أعداه، والمرح بالتحريك: شدة الفرح والنشاط، وفى المنظوم والمنثور «مهرجا». (٩) وفيه «وأخف».