١ ـ الإيمان بالله وتوحيده.
٢ ـ الإسلام والإيمان.
٣ ـ صفة الكلام، وأن القرآن كلام الله غير مخلوق.
٤ ـ الصفات الثابتة لله تعالى في الكتاب والسنة: كالعلم، والحياة، والقدرة، والسمع، والبصر، والكلام، والإرادة، واليمين، والنزول، والضحك، والمجيء، والساق، وغير ذلك من الصفات.
٥ ـ بيان أن من شبه الله بخلقه فقد كفر.
٦ ـ منهج أهل السنة في الأسماء والصفات.
٧ ـ الإيمان بالقدر.
٨ ـ الإيمان بعذاب القبر.
٩ ـ الإيمان بالبعث والصراط.
١٠ ـ الإيمان بالميزان.
١١ ـ الحوض والشفاعة.
١٢ ـ الحساب والجنة والنار.
١٣ ـ نبوة محمد صلى الله عليه وسلم.
١٤ ـ إعجاز القرآن الكريم.
١٥ ـ الإسراء والمعراج.
١٦ ـ حقوق النبي صلى الله عليه وسلم وتعظيمه.
١٧ ـ المفاضلة بين الصحابة.
١٨ ـ هجر أهل البدع.
١٩ ـ خاتمة المؤلف.
ج - سبب تأليف الكتاب:
بين المؤلف رحمه الله تعالى سبب تأليفه للكتاب، فقال: "أما بعد! أعاذنا الله وإياك من التكلف لما لا يحسن والادعاء لما لا نتقن وجنبنا وإياك البدع والكذب فإنهما شرّ ما احتقب، وأخبث ما اكتسب. فإنك سألت عن مذهبي وعقدي، وما أدين به لربي عزّ وجل لتتبعه؛ فتفوز به من البدع والأهواء المضلة، وتستوجب من الله عزَّ وجل المنازل العلية فأجبتك إلى ما سألت عنه، مؤملاً من الله جزيل الثواب، وراهباً إليه من سوء العذاب ومعتمداً عليه في القول بالتأييد للصواب "أ. هـ.
من خلال ما سبق اتضح لنا أن سبب تأليفه للكتاب أن المؤلف سُئِل عن عقيدته ومذهبه؛ فأجاب السائل بكتابة عقيدته في هذه الرسالة.
د - توثيق نسبة الكتاب إلى المؤلف:
تتحقق نسبة الكتاب إلى مؤلفه بما يلي:
١ ـ ما كتب على غلاف المخطوط من اسم الكتاب مع نسبته إلى مؤلفه.
٢ ـ ما يوجد بآخره من السماعات الآتية بحروفها: