دليل المؤتمر العالمي لتوجيه الدعوة وإعداد الدعاة
٢٤-٢٩/٢/١٣٩٧هـ / ١٢-١٧/١٩٧٧م
{وَالْعَصْرِ. إِنَّ الأِنْسَانَ لَفِي خُسْر. إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ..}
{قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ..}
{ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} . {وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ..}
قال رسول الله صلىّ الله عليه وسلم:
" من دعا إلى هدًى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً.." رواه مسلم
وقال: "مثل القائم على حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا على سفينة فأصاب بعضهم أعلاها وبعضهم أسفلها فكان الذين في أسفلها إذا استقوا من الماء مروا على من فوقهم فقالوا: لو أناّ خرقنا في نصيبنا خرقاً ولم نؤذ من فوقنا، فإن يتركوهم وما أرادوا هلكوا جميعاً، وإن أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا جميعاً. " رواه البخاري
محتوى الدليل
* تقديم.
* الأهداف العامة للمؤتمر.
* الموضوعات الرئيسية للمؤتمر.
* من البحوث المقدمة للمؤتمر، وأسماء الباحثين موزعة على الموضوعات الرئيسية.
* لجان المؤتمر، وأماكنها.
* اللجان التنظيمية للمؤتمر.
* المدعون لحضور المؤتمر: من داخل المملكة وخارجها.
* برنامج المؤتمر.