[٢٥] انظر: الموافقات للشاطبي ٤/١٦٥.
[٢٦] انظر: شرح مسلم الثبوت ٢/٨٤.
[٢٧] انظر: شرح التلويح على التوضيح ٢/٣٤.
[٢٨] انظر: إعلام الموقعين ٣/١٧، ١٨، ١٩.
[٢٩] هو: بسر بن أرطأة " أو أبي أرطأة "العامري القرشي أبو عبد الرحمن. قائد فتاك من الجبارين. ولد بمكة قبل الهجرة أصيب في عقله على آخر أيامه وبقي كذلك إلى أن مات بدمشق وقيل بالمدينة سنة ٨٦ هـ.
[٣٠] عمرو بن حبيب بن عمرو بن عمير بن عوف، بطل شاعر كريم، أسلم سنة ٩هـ كان منهمكا في شرب النبيذ. فلما وقعت قصته مع سعد ترك النبيذ، وقال كنت آنف من أن أتركه من أجل الحد. فلما وقعت قصته مع سعد سنة ٣٠هـ. انظر: خزانة الأدب للبغدادي ٣/٥٥٣.
[٣١] انظر: إعلام الموقعين ٣٠/١٩.
[٣٢] انظر: المصباح المنير ٢/١٧٥.
[٣٣] رواه مالك في الموطأ: أن غلمة لحاطب سرقوا ناقة لرجل من مزينة، فانتحروها فرفع ذلك إلى عمر بن الخطاب، فأمر عمر: كثير بن الصلت أن يقطع أيديهم، ثم قال عمر: أراك تجيعهم؟ ثم قال: والله لأغرمنك غرما يشق عليك، ثم قال للمزني: كم ثمن ناقتك؟ فقال المزني قد كنت والله أمنعها من أربعمائة درهم. فقال عمر: أعطه ثمانمائة درهم. انظر: المنتقى على الموطأ ٥/٦٤.
[٣٤] انظر: أحكام القرآن لابن العربي ٢/٦٠٢ تفسير الرزاي ٣/٤١٥.
[٣٥] انظر: تبصرة الحكام ٢/٣٥٣ – الروض النضير ٤/٢٣٤.
[٣٦] انظر: الحاوي ١٨/١٠٨.
[٣٧] ابن أبي بلتعة، صحابي شهد الوقائع كلها مع رسول الله، وكان من اشد الرجال توفي بالمدينة سنة ٣٠هـ. انظر: الإعلام ٢/١٦٣
[٣٨] انظر: إعلام الموقعين ١/٥٤.
[٣٩] قال العسقلاني: إسناده صحيح. انظر التلخيص الحبير ٢/٤٠٦.
[٤٠] إعلام الموقعين ١/٥٤.
[٤١] سورة المائدة، الآية ٣.
[٤٢] سورة سبأ، الآية ٣٨.