(٢) هذا قاله بعد ما ذكر الأدلة على زيادة الإيمان ونقصانه، ومنها الآية المذكورة. (٣) في تفسير أبي الليث المطبوع (الشنابازي) . انظر منه (٢/٨٣) . (٤) في المرجع السابق (محمد بن الفضل العابد) . انظر منه (٢/٨٣) . (٥) في المرجع السابق (عن أبي المهزّم) وسينبه عليه المؤلف، فلعل النسخة التي اطلع عليها فيها تحريف. (٦) أخرجه أبو الليث السمرقندي في تفسير القرآن (٢/٨٣، ٨٤) . وحكم بوضعه جماعة منهم الذهبي في ميزان الاعتدال (١/٣) حيث قال بعد أن أورده: ... هذا وضعه أبو مطيع على حماد. وقد ذكر الذهبي أن أبا الليث ممن تروج عليه الأحاديث الموضوعة. انظر السير (١٦/٣٢٣) . وانظر في شأن وضع هذا الحديث أيضاً اللآلي المصنوعة (١/٣٨) وتنزيه الشريعة (١/١٤٩) .