للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

يا سيدي والذي يعيذك من ... ركّة (١) لفظ يصدا به الفكر

ما فيك من جدّك النبيّ سوى ... أنك «لا ينبغي لك الشعر»

١٩٦٦ - فخر الدين أحمد بن غريب شاه بن علي بن جبرئيل النخجواني أبو

عبد الله الأديب الطبيب.

١٩٦٧ - فخر الدين أبو علي أحمد (٢) بن أبي غسّان [كامل] بن محمود الفالي

العلاّمة العالم.


= ظراف البغداديّين، أكثر القول في المدح والهجاء والغزل والجد والهزل وسار شعره وحفظ نظمه واستجيد قوله على فقر كان يعانيه وضيق معيشة كان يقطع زمانه به، ترجمه ابن الدبيثي والعماد الاصفهاني في الخريدة وذكر هذين البيتين، وابن شاكر الكتبي في الفوات وذكر أن وفاته كانت سنة «٥٢٨ هـ‍» وكذلك قال عزّ الدين الكناني في تعليقة الشعراء والمنشدين. وذكره ابن خلكان وابن أبي أصيبعة استطرادا، وبعض النقباء هو هبة الله بن الشجريّ كما في ترجمته من الوفيات).
(١) (في الوفيات «نظم قريض يصدا به الفكر» وهي رواية الخريدة أيضا).
(٢) (ذكره المؤلف نفسه أيضا في ترجمة «مظفر الدين أبي بكر بن سعد بن زنكي بن دكلا، صاحب شيراز، في المعجم هذا في المجلد الخامس منه قال: «حكى لنا عنه شيخنا فخر الدين أبو علي أحمد بن أبي غسّان بمراغة سنة ٦٧١ هـ‍».وفي ترجمة مجد الدين أبي غسان كامل بن عبد الله بن أحمد الفالي من كتاب الميم من الجزء الخامس قال: «حدّثنا عنه شيخا فخر الدين أبو علي أحمد بن أبي غسّان الفالي أنه كان أديبا فاضلا حافظا للغة والفقه وأنشدنا ...). وفي المشتبه وتوضيحه: أخذ عن عمه مسعود المتوفى سنة ٦٧٨ ودرس على مجد الدين اسماعيل بن نيك روز الفالي وأحمد بن فضل الله البندهي، مولده سنة ٦٢١ وتوفي بعد عمّه بمدّة، أخذ عنه الفرضي.

<<  <  ج: ص:  >  >>