(١) (جرت عادة المتأخرين من المؤرخين أن يحذفوا فاعل «جرى» للعلم به وهو «نزاع» أو ما في معناه). (٢) (هذا وهم من القائل بالاضافة الى ما في الوفيات، قال ابن خلكان «فلما مات شمس الدولة حبسه صلاح الدين وأخذ منه ثمانين ألف دينار وذلك في سنة سبع وسبعين وخمسمائة .... ولم يزل سيف الدولة مقدّما في الدولة كبير القدر ...» ثم ذكر أن وفاته كانت سنة «٥٨٩ هـ» ج ٢ ص ١٤). (٣) (جاء ذكره في تاريخ ابن الدبيثي، وقد ذكر هذا المؤرخ أنّه ولي النقابة بالمشهد الموسويّ - كما سيذكر المؤلف - في يوم الخميس الحادي والعشرين من شهر ربيع الأول سنة «٦٠٦ هـ» وعزل عنها في شعبان سنة «٦٠٧ هـ» لا كما سيذكر المؤلف. وله حكاية في عمدة الطالب «ص ١١٩».وجاء من كتاب «ماضي النجف ص ٢٠٧» والظاهر أنه نقيب في المشهد الغروي. وليس ذلك بصحيح)، وسيأتي ذكر والده في موضعه وكنيته هناك أبو الغنائم.