(٢) (هي مقبرة الإمام أبي حنيفة بالأعظمية). (٣) (جاء ذكره في الحوادث في حوادث سنة ٦٤٣ هـ في أثناء النزاع بين الملك الصالح أيوب بن الملك الكامل وعمّه الملك الصالح اسماعيل ابن العادل صاحب دمشق، ثم اتفقا على أمر وأرسل الملك الصالح أيّوب الى الخليفة المستعصم بالله الشيخ عبد الرحمن بن أبي عصرون يخبره بما تمّ الاتفاق عليه، فأرسل اليه الخليفة بالتقليد والخلع مع جمال الدين عبد الرحمن بن يوسف بن عبد الرحمن بن الجوزي وصحبه ابن أبي عصرون المذكور الى هناك «الحوادث ص ٢٠١» وسيذكره المؤلّف باسم «عزّ الدين عبد العزيز بن عبد الرحمن» وينسب اليه الامور التي نقلناها من الحوادث وغيرها).