داعي النغمات حلقة الشوق طرق ... وهنا فأجابته شجون وحرق لو أسمع صخرة لخرّت طربا ... من نغمته فكيف قطن وخرق؟ الوفيات ٤: ٤٦٠. (٢) راجع تاريخ دمشق ومختصره: ٣٤٧ والوافي بالوفيات ٦٣/ ٩ (وقد ذكره استطرادا سبط ابن الجوزي في الكلام على سيرة ختنه الشيخ «برهان الدين علي بن محمد البلخي» ج ٧ ص ٢١٩)، وقال حمزة القلانسي في تاريخه ذيل تاريخ دمشق ص ١٦٥: وفيها توفي الشريف المكين فخر الملك ... ليلة الخميس الخامس والعشرين من صفر منها بدمشق رحمه الله. هذا والمترجم يعرف بابن أبي الجن. (ويستدرك عليه «فخر الدين أسعد الجرجاني الشاعر الفارسي من أهل القرن الخامس للهجرة» ذكره براون في تاريخ الأدب الفارسي ص ٣٤٢ من الترجمة العربية له).