(٢) (أخباره في الكامل وتاريخ الحكماء للبيهقي والنجوم الزاهرة، توفي سنة «٤٣٣ هـ». وسيذكره المؤلف في «علاء الدولة محمد» وكاكويه بلغتهم معناه «الخال» كما في كامل ابن الأثير). فلاحظ ج ٩ ص ٢٠٧ و ٣٢٠ و ٣٣٠ و ٣٤١ و ٣٥١ و ٣٥٢ و ٣٥٧ و ٣٥٨ و ٣٧٢ و ٣٧٩ و ٣٨١ - ٣٨٣، و ٣٩٥ و ٤٠٢ و ٤٠٣ و ٤٢٤ - ٤٢٨ و ٤٣٥ و ٤٣٦ و ٤٤٢ و ٤٤٦ و ٤٥٦ و ٤٧١ و ٤٧٦ و ٤٩٣ و ٤٩٥ في حوادث سنة ٣٩٨ و ٤١١ و ٤١٤ و ٤١٥ و ٤١٧ و ٤١٨ و ٤٢٠ و ٤٢١ و ٤٢٣ و ٤٢٦ و ٤٢٧ و ٤٢٨ و ٤٣١ و ٤٣٢ و ٤٣٣ وهي سنة وفاته. ومجد الدولة أبو طالب رستم كان صاحب الري وما إليها، له أحداث وأخبار قيل: إنه ولد سنة «٣٧٩ هـ» كما في الكامل ولكنه ذكر في سنة «٣٨٧ هـ» وفاة أبيه فخر الدولة وولايته الامارة وعمره أربع سنين وفي ذلك تناقض، وآل أمره إلى أن اعتقله طغرلبك سنة «٤٣٤ هـ» ووسّع عليه).