(٢) (قال ابن الأثير في حوادث سنة «٤٢٥ هـ» في وفاة سيف الدولة أبي سنان غريب بن مقن العقيلي: وقام بالأمر من بعده ابنه أبو الريان وخلّف خمسمائة ألف دينار ...). (وكان والده غريب بن مقن صاحب البلاد العليا، تكريت ودجيل وما لاصقها وله أخبار في التاريخ، وكان ملاذا لمن خانه الزمان. التجأ اليه الأديب الرئيس أبو الحسين أحمد ابن محمد السهيلي المتوفى سنة ٤١٨ هـ، وأبو القاسم الحسين المغربي الوزير الشهير كما في تراجمهما من الوفيات ومعجم الادباء. والكامل في وفيات سنة «٤٢٥ هـ» ورثاه الشريف المرتضى بقصيدة بائية مثبتة في ديوانه). (٣) الصواب معتمد الدولة كما سيأتي في محلّه. (٤) (الخادم كلمة اصطلاحية أريد بها المولى المملوك، قال السمعاني في الانساب: