وردوا مع السلطان غياث الدين محمد (١) بن ملكشاه لما وردها لمحاربة ملك العرب سيف الدولة صدقة سنة إحدى وخمسمائة.
١٣١٣ - عماد الدين أبو المظفر يوسف بن أحمد بن محمد بن الباباي البصري
الصدر.
من أولاد الصدور والأعيان، وممن عرف بمباشرة أعمال الديوان، قدم علينا بغداد سنة ثمانين وستمائة واجتمعت به وكتبت عنه:
يا من فؤادي فيها ... متيّم ما يزال
إن كان لليل بدر ... فأنت للصبح خال
[١٣١٤ - عماد الدين أبو الحسن يوسف بن عمر الفضلوي الشاعر.]
من شعراء الزمان الذين وردوا بغداد في أيام الصاحب علاء الدين عطا ملك بن محمد الجويني ومدحه بقصيدة ذكر فيها بناء قنطرة خوزستان.
١٣١٥ - عماد الدين أبو محمد يونس بن محمد بن يونس بن مسعود المراغي
المقرئ.
كتب له الحافظ العدل جمال الدين أبو بكر أحمد بن علي بن عبد الله الباجسري القلانسي إجازة في المحرم سنة سبعمائة له ولأبيه الشيخ محمد وكتبت له.
(١) (سيأتي ذكره في باب «غياث الدين» من الكتاب).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute