(٢) (رمز المفهرس الى أنّ عدّة أوراقه ٢٥٤ ورقة وأنّ نص الكتاب يبدأ بالورقة الثانية). (٣) (لم يشترط المؤلّف الإسلام في الملقّب فالقيل مثلا لقب وائل بن حجر هو من ألقاب الجاهلية وإن أسلم صاحبه بعد جاهليّته. وكذلك القول في «القمر» لقب عمر العلى أبي نضلة هاشم بن عبد مناف بن قصيّ القرشيّ المكّي، فهو لم يكن مسلما ولكن الكتاب احتوى على لقبه وموجز سيرته)، ولم يشترط أيضا الرّجال فحسب، بل ترجم للنّساء أيضا، ولكنّه وعلى منوال المتقدّمين أفردهنّ عن الرّجال وربّما كان الفصل الأخير من هذا الكتاب مخصّصا لهنّ، قال في الرقم ٤١٤١ عند استطراده لذكر عصمة الدنيا بنت ملكشاه: كما ذكرناه في ترجمتها من النّساء، وفي الرقم ٤٨٦٢ قال: وسنذكر امّه في كتاب الذال إن شاء الله تعالى. (٤) (انظر المثال المصوّر من الكتاب، فهو أوضح للمراد وأبين للوصف).