٤٧٦٥: ترجمة ابن الجوزي محيي الدّين: وحصل له القرب والاختصاص في حضرة ... المستعصم ... وسمع عليه الأحاديث الثلاثة عشر وسمعناها عليه سنة ٦٥٣
٣٧٢٤: كمال الدّين أبو شجاع محمّد بن سعيد بن محمّد ابن الظهيري البغدادي حاجب باب المراتب من بيت الحجاجة والتقدم والكتابة والرئاسة وهو عم والدتي
توفي سنة ٦١٥.
[سنة ٦٥٧]
١٤١٨: سمعت من ينشد عنه بأهر (من بلاد بيشكين بآذربايجان) سنة ٦٥٧.
٢٨٤١: الحكيم الصوفي قطب الدّين ... رأيته سنة ٦٥٧ وكنت أسيرا فدعا لي (فدعاني) وأنفذني إلى كليبر (من بلاد بيشكين بآذربايجان) إلى صاحبه شمس الدّين حبش الفخار فأقمت تحت كنفهم مدّة مديدة، وكانت وفاته في آخر سنة ٥٧
٤٢١١: رأيته بتبريز سنة ٦٥٧.
[سنة ٦٥٨]
٣٥١٣: ممّن قصد حضرة مولانا (نصير الدّين) طاب ثراه بمراغة سنة ٦٥٨ ولم يك عنده استعداد التحصيل بل كان يدأب نفسه في كتابه ما يريد أن يقرأه من دروس الحكمة وتتعسر عليه معرفتها، فكان مولانا نصير الدّين يأمرني أن أكتب له درسه فقلت له يوما: هب أني أكتب درسه أفأحفظه عنه
٣٧٥٧: النخجواني كان حكيما فاضلا قدم أهر إلى خدمة مولانا قطب الدّين الأهري ... واجتمعت بخدمته سنة ثمان وخمسين وستمائة، وكان قد رأى لي مناما وأنا يومئذ صغير السن أسير وبشرني بالخلاص وأن يرتفع قدري فحصل لي ببركته ما رآه لي والحمد لله على افضاله.